الجهود الحالية والمستقبلية كركائز للتنمية الثقافية المستدامة
نظرة عامة على دور الجمعية في الحفاظ على التراث وتعزيز التنمية الثقافية
جمعية حضارات للتراث بحائل تُعدّ نموذجًا متميزًا للكيانات التعاونية في المملكة العربية السعودية، حيث تُشكل ركيزة أساسية في الحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري، وتعزيز الوعي به كعنصر حيوي للتنمية المستدامة.
في عصر يشهد تحديات سريعة مثل العولمة والتغيرات الاجتماعية، تبرز الجمعية كحارس أمين للهوية الوطنية، مستلهمة من رؤية المملكة 2030 التي تؤكد على أهمية التراث كقيمة استثمارية وتنموية.
تأسست الجمعية لتكون جسراً بين الماضي العريق والمستقبل المزدهر، خاصة في منطقة حائل التي تُعد مهداً لحضارات موغلة في القدم.
"المملكة العربية السعودية أرض الكنوز الثقافية والتراثية، التي احتضنت العديد من الحضارات الإنسانية، غنية بإنسانها وتاريخها، وسنعمل على خدمة التراث الوطني"
- وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود
خطوات عملية نحو الاستدامة الثقافية (الجاري تنفيذها في 2025)
رؤية طموحة للاستدامة والابتكار (مخططة لـ2026-2030)
مشاريع جمعية حضارات للتراث بحائل، سواء الحالية أو المستقبلية، تُثبت أنها كيانًا استراتيجيًا يحول التراث إلى قيمة تنموية، مع الالتزام برؤية 2030.
تواصل معنا هاتفياً
البريد الإلكتروني
موقعنا الجغرافي